الأربعاء، 11 يوليو 2012

سفينه

سفينه للصحاري في الهجير ويمها ماضي
ألا ياسارية ذيك الرياح وشرعها والطير ..
سكنها القيض في صمت مخيف وسطحها فاضي
ظلمها المستحيل الي وعدها كل شي بخير..
هجرها المد بانفاس البعاد وامره القاضي
...
كساها الرمل في شاطي السكوت وخطها والسير..
عقب ذيك الاحاجي في المحيط وشيخها راضي
خذلها البحر في مرسى الخيانه لحظة التقدير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق